A Secret Weapon For التغطية الإعلامية
يعاني طلبة الصحافة المتدربون في المؤسسات الإعلامية من صعوبات كثيرة للاندماج في غرف الأخبار.
هنا يرقد من بقي من الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس في السابع من أكتوبر، من أجل التعرف على هوياتهم.
الصحافة ومعركة القانون الدولي لمواجهة انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي
وفي خبراء الإبداع، نقدم مجموعة متكاملة من الخدمات المتعلقة بوسائل الإعلام والتي تساعد على إبراز مكانتك التجارية، حيث نوفر تغطية إعلامية ولقاءات تلفزيونية وأخبار صحفية من أجل جذب الانتباه نحو الفعالية الخاصة بك واتخاذ خطوات فعالة في عملية التسويق والترويج لها. ولمزيد من التفاصيل، يمكنك التواصل معنا.
تجاهل بي بي سي لتغطية حفل افتتاح كأس العالم هذه المرة على غير عادتها في المرات السابقة أثار زوبعة ضدها ارتكزت على "عدم مصداقيتها وتوازنها في التعامل مع الأحداث العالمية المهمة".
يرى مراقبون أن الرهان على إستراتيجيات التقليل من قيمة حياة الفلسطينيين في وسائل إعلام غربية قد بدأ يفرز تغيّرات داخل إدارات غرف الأخبار فيها مع تزايد الضغط من قبل العاملين فيها لرفض الانحياز التامّ لإسرائيل
وهناك تضارب بين الناشرين بشأن استخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء المحتوى، وهو ما يعراه نصف المشاركين أكبرَ خطرٍ على السمعة.
إن أخذ الموجهية بعين الاعتبار في تحليل الخطاب الإعلامي يسمح للدراسة بكشف دلالات خفية في هذا الخطاب الذي يعتمد في أحيان كثيرة التورية والإيهام والمغالطة ومحاولة التأثير في المتلقي من خلال بنيته التغطية الإعلامية الذهنية، ومن ثم في طريقة استقباله للخبر وللوقائع وطريقة تفاعله معها، بما يخدم وسيلة الإعلام التي تنشر الخطاب وتنقله.
وبهذه الاستراتيجية ستجد أمامك "كومة" من القصص الإنسانية الإخبارية تتطلب منك المتابعة والتدوين والتجديد في الكتابة وعرض الموضوع.
دعم الحقيقة أو محاباة الإدارة.. الصحفيون العرب في الغرب والحرب على غزة
وبيَّنت الدراسة أن الاختيار المتعمد للغة يُسهِم في تشكيل الوعي وإعادة توجيه الرأي العام العالمي؛ إذ يظهر بوضوح أن الخطاب ليس مجرد وسيلة لإيصال المعلومات، بل هو أداة ديناميكية لتمرير السلطة ولنشر الأيديولوجيا. ويمكن أن نعتبر الموجهية من أهم وسائل الإقناع والمغالطة أيضًا في الخطاب الإعلامي الغربي خلال الحرب على غزة. فقد أبرزت عينة الدراسة الذاتَ الفلسطينية "نموذجًا للإرهاب والوحشية" باستعمال المغالطة ونَسَب ما يتصف به الاحتلال الإسرائيلي إلى الشعب الفلسطيني، فاعتبرته "مثالًا للإرهاب والوحشية"، بينما قدَّمت هذا الاحتلال تقديمًا يجعل منه "راعيًا للإنسانية وللقيم وللأخلاق الحميدة ومتمسكًا بالشرعية في الدفاع عن النفس". وهو ما يحجب الحقائق عن المتلقي ويخفي الانتهاكات والجرائم التي ترتكبها إسرائيل والدمار الممنهج الذي ألحقته بالبنية التحتية في غزة وعمليات الإبادة الجماعية والتطهير العرقي والتهجير القسري للفلسطينيين.
وتعد مهمة التغطية الإخبارية التفاعلية لوسائل الإعلام المطبوعة هي الأصعب، لأنه لا يمكن إنتاج قصص مرئية وتضمين التغطية ملفات وسائط متعددة، وهو ما يفرض على الصحفي تفعيل التغطية من خلال ما يمكن تسميته مجازا بـ"الكتابة التصويرية" والوصفية.
ويُشير حجب هذه الرواية إلى تجاوز كل القيم الإنسانية والعصف بكل الاتفاقات الدولية وكل قواعد الحرب.
وهذا ما يظهر في بعض الصحف الغربية التي تعمل على تكريس صورة "الإرهابيين" عن الفلسطينيين، باعتبارهم "مجموعة من المتشددين الذين يجب القضاء عليهم وتخليص الأبرياء منهم".